دخل الهذيل بن زفر الكلابي، على يزيد بن المهلب في حملات لزمته، و نوائب نابته، فقال له: «أصلحك اللّه، إنه قد عظم شأنك، و ارتفع قدرك أن يستعان بك، أو يستعان عليك. و لست تفعل شيئا من المعروف إلا و أنت أكبر منه. و ليس العجب من أن تفعل و لكن العجب من أن لا تفعل» . قال يزيد: حاجتك. فذكرها، فأمر له بها، و أمر له بمائة ألف، فقال: أما الحمالات فقد قبلتها، و أما المال فليس هذا موضعه.
المزيدأسئلة من قطعة المهلب
إعطاء الولي المال للشخص :السؤال بصيغة اخرى:إجابة الوالي كانت :السؤال بصيغة اخرى:ردة فعل الملك كانت :
ما معنى (حملات )؟السؤال بصيغة اخرى:معنى (حمالات ) :
ما الكلمة المناسبة لتحل محل ( ارتفع قدرك ) ؟
ما هو الشيء الغير متوقع من الملك :
ذهب الشخص إلى الوالي من أجل : السؤال بصيغة اخرى:ما مقصد الرجل في بداية الأمر
تابعنا على تيليقرام واستعد لاختبارك مع أهم التدريبات والنصائح!