(كتاب تاريخ الإسلام للذهبي)

(تاريخ الإسلام) وهذا الكتاب من أشهر مؤلّفات الإمام الذهبي وأجلّها، يَضمّ زُهاء أربعين ألف ترجمة، وتقع مطبوعته في أكثر من خمسين مجلدًا. أمّا الذهبي فقد كتبه في (١٩) مجلّدًا فرغ منه سنة ٧١٤هـ، ثمّ كتبه مجدّدًا سنة ٧٢٦هـ في (٢١) مجلدًا تناول فيه تاريخ الإسلام، من بدء الهجرة حتى ٧٠٠هـ ، وبناه على سبعين طبقة وقد قال العياشي: "وهو كتاب حافل، لم يَدَعْ شاردة ولا نادرة ممّا تتشوّق إليه النفس من علم التاريخ إلّا أودعها كتابه مع الاختصار والإتقان، فكأنّها جمعت له الدنيا وأهلها في صعيد واحد".

جميع الاسئلة/(5 من 6)

على ماذا يدل كلام العياشي ( لم يدع شاردة ولا نادرة مما تتشوق إليه النفس من علم التاريخ إلا أودعها كتابه مع الاختصار والإتقان ) :

تمت الإجابة

أسئلة من قطعة (كتاب تاريخ الإسلام للذهبي)