النص الأول
١) يحكى أنّه كان هناك رجلٌ في بغداد اسمه أبو القاسم الطُّنْبُوري، وكان يمتلك حِذاءً يلبسه منذ سبع سنين، وكان كلما تقطَّع منه موضع جعل مكانه رقعةً إلى أن صار في غاية الثقل، وصار الناس يضربون به المثل. وقد اشتهر أبو القاسم بامتلاكه لكثير من الأموال؛ فاتفق أنَّه دخل يومًا سوق الزجاج، فقال له سمسار: يا أبا القاسم، قد قدم إلينا اليوم تاجر من حلب، ومعه حمل زجاج مُذهَّب قد كسد، فاشتره منه، وأنا أبيعه لك بعد هذه المدَّة؛ فتكسب به المِثل مِثلين! فمضى واشتراه بستين دينارًا، ثمَّ إنَّه دخل إلى سوق العطارين؛ فصادفه سمسار آخر، وقال له: يا أبا القاسم؛ قد قدم إلينا اليوم من نصيبين تاجر، ومعه ماء ورد، ولعجلة سفره، يمكن أن تشتريَه منه رخيصًا، وأنا أبيعه لك فيما بعد، بأقرب مدة؛ فتكسب به المثل مثلين ! فمضى أبو القاسم، واشتراه أيضًا بستين دينارًا أخرى، وملأ به الزجاج المذهّب وحمله، وجاء به فوضعه على رفٍّ من رفوف بيته في الصدر!،
٢) ثمَّ إنَّ أبا القاسم دخل الحمام يغتسل، فقال له بعض أصدقائه: يا أبا القاسم، أشتهي أن تغيّر مداسك هذا! فإنَّه في غاية الشناعة! وأنت ذو مالٍ بحمد الله! فقال له أبو القاسم: الحق معك؛ فالسمع والطاعة، ثمّ إنّه خرج من الحمام، ولبس ثيابه، فرأى بجانب مداسه مداسًا آخر جديدًا، فظنَّ أنَّ الرجل من كرمه اشتراه له، فما كان منه إلا أن لبسه، ومضى به إلى منزله، وكان ذلك المداس الجديد للقاضي، وقد جاء في ذلك اليوم إلى الحمام، ووضع مداسه هناك، ودخل يستحمَّ، فلمَّا خرج فتَّش عن مداسه، فلم يجده، فقال: أمَنْ لبس حذائي لم يترك عوضه شيئًا؟ ففتشوا، فلم يجدوا سوى مداس أبي القاسم فعرفوه؛ لأنَّه كان يُضرب به المثل! فأرسل القاضي خدمه، فكبسوا بيته فوجدوا مداس القاضي عنده، فأحضره القاضي، وضربه تأديبًا له، وحبسه مدة، غرَّمه بعض المال وأطلقه، فخرج أبو القاسم من الحبس، وأخذ حذاءه، وهو غضبان، ومضى إلى دجلة، فألقاه فيها، فغاص في الماء!
٣) فأتى بعض الصيادين ورمى شبكته، فطلع فيها، فلمَّا رآه الصياد عرفه، وظنَّ أنَّه وقع منه في دجلة، فحمله وأتى به بيت أبي القاسم، فلم يجده، فنظر فرأى نافذة إلى صدر البيت، فرماه منها إلى البيت، فسقط على الرفِّ الذي فيه الزجاج، فوقع، وتكسَّر الزجاج وتندَّد ماء الورد. فجاء أبو القاسم ونظر إلى ذلك، فعرف الأمر؛ فلطم وجهه، وصاح يبكي وقال: و افقراه! أفقرني هذا الحذاء الملعون. ثم إنَّه قام؛ ليحفر له في الليل حفرة ويدفنه فيها ويرتاح منه، فسمع الجيران صوت الحفر، فظنُّوا أنَّ أحدًا ينقب عليهم، فرفعوا الأمر إلى الحاكم فأرسل إليه وأحضره، وقال له: كيف تستحلَّ أن تنقب على جيرانك حائطهم؟! وحبسه ولم يطلقه حتى غرم بعض المال، ثم خرج من السجن ومضى وهو حردان من المداس، وحمله إلى كنيف الخان، ورماه فيه، فسد قصبة الكنيف، ففاض وضجر الناس من الرائحة الكريهة، وبحثوا عن السبب، فوجدوا مداسًا؛ فتأملوه، فإذا هو مداس أبي القاسم، فحملوه إلى الوالي، وأخبروه بما وقع، فأحضره الوالي، ووبخه وحبسه، وقال له: عليك تصليح الكنيف، فغرم جملة مال، وأخذ منه الوالي مقدار ما غرم، تأديبًا له، وأطلقه، فخرج أبو القاسم والمداس معه، وقال - وهو مغتاظ منه - : والله ما عدت أفارق هذا المداس.
٤) ثمّ إنَّه غسله وجعله على سطح بيته حتى يجفَّ، فرآه كلبٌ، فظنه رِمَّةً فحمله، وعبر به إلى سطح آخر، فسقط من الكلب على رأس رجل، فآلمه وجرحه جرحًا بليغًا، فنظروا وفتَّشوا لمن المداس؟ فعرفوا أنه لأبي القاسم! فرفعوا الأمر إلى الحاكم، فألزمه بالعِوَض، والقيام بلوازم المجروح مدَّة مرضه، فنفذ عند ذلك جميع ما كان له، ولم يبق عنده شيء، ثم إنَّ أبا القاسم أخذ المداس، ومضى به إلى القاضي، وقال له أريد من مولانا القاضي أن يكتب بيني ويبن هذا المداس مباراة شرعية على أنه ليس مني ولست منه، وأنَّ كُلًّا منَّا بريء من صاحبه، وأنَّه مهما يفعله هذا المداس لا أؤخذ به أنا، وأخبره بجميع ما جرى عليه منه، فضحك القاضي وجميع الحضور ووصله وجزله ومضى .
______________________________________________________________________
النص الثاني
(١) كان في بغداد رجل اسمه أبو القاسم الطنبوري، وكان له مداس يلبسه سبع سنوات، وكان كلما تقطع منه موضع جعل مكانه رقعة إلى أن صار في غاية الثقل، وصار الناس يضربون به المثل.
(٢) فاتفق أنه دخل يومًا سوق الزجاج فقال له سمسار: يا أبا القاسم؛ قد قدم إلينا اليوم تاجر من حلب، ومعه حمل زجاج مذهب قد كسد، فاشتره منه وأنا أبيعه لك بعد هذه المدة فتكسب فيه المثل مثلين فمضى فاشتراه بستين دينارًا. ثم إنه دخل إلى سوق العطارين فوجد سمسارًا آخر وقال له يا أبا القاسم: قد قدم إلينا اليوم من نصيبين تاجر ومعه ماء ورد ولعجلة سفره يمكن أن تشتريه منه رخيصًا وأنا أبيعه لك فيما بعد بأقرب مدة؛ فتكسب به المثل مثلين! فمضى أبو القاسم و اشتراه أيضًا بستين دينارًا أخرى و ملأ به الزجاج المذهب و حمله، و جاء به فوضعه على رف من رفوف بيته في الصدر.
(٣) وفي يوم جاء أبو القاسم إلى الحمام ليغتسل فقال له أحد أصدقائه: يا أبا القاسم، أشتهي أن تغير مداسك هذا؛ فإنه في غاية الشناعة وأنت ذو مال بحمد الله. فقال له أبو القاسم: الحق معك فالسمع والطاعة. ثم إنه خرج من الحمام ولبس ثيابه فرأي بجانب مداسه مداسًا آخر جدايدًا؛ فظن أن الرجل من كرمه اشتراه له فلبسه ومضى إلى بيته وكان هذا المداس الجديد للقاضي و قد جاء في ذلك اليوم إلى الحمام ووضع مداسه هناك فلم يجده عندما خرج، فقال: أمن لبس حذائي لم يترك شيئًا عوضًا عنه؟ ففتشوا فلم يجدوا سوى مداس أبو القاسم؛ فعرفوه لأنه كان يضرب به المثل. فأرسل القاضي خدمه فكبسوا بيته فوجدوا مداس القاضي عنده؛ فأحضره القاضي و ضربه تأديبًا له، وحبسه مدة، وغرمه بعض المال وأطلقه.
(٤) خرج أبو القاسم من الحبس وأخذ حذاءه وهو غضبان، ومضى إلى دجلة فألقاه فيه فغاص في الماء، فأتى بعض الصيادون فرمى شبكته فطلع فيها؛ فلما رآه الصياد عرفه أنه وقع منه في دجلة فحمله وأتى به إلى بيت أبي القاسم فلم يجده فنظر فرآى نافذة إلى صدر البيت فرماه منها إلى البيت فسقط على الرف الذي فيه الزجاج فوقع وتكسر الزجاج وتندد ماء الورد. فجاء أبو القاسم ونظر إلى ذلك فعرف الأمر؛ فلطم وجهه وصاح يبكي فقال: وافقراه أفقرني هذا المداس الملعون.
(٥) ثم إنه قام ليحفر له في الليل حفرة ويدفنه فيها ويرتاح منه؛ فسمع الجيران حس الحفر فظنوا أن أحدًا ينقب عليهم فرفعوا الأمر إلى الحاكم فأرسل إليه وأحضره وقال له: كيف تستحل أن تنقب جيرانك الحائط؟ وحبسه ولم يطلقه حتى غرم بعض المال.
(٦) ثم خرج من السجن وهو حَردَان من المداس وحمله إلى كنيف الخان ورماه فيه فسد قصبة الكنيف ففاض وضجر الناس من الرائحة الكريهة وبحثوا عن السبب فوجدوا مداسًا فتأملوه فإذا هو مداس أبي القاسم فحملوه إلى الوالي وأخبروه بما وقع فأحضره الوالي ووبخه وحبسه وقال له: عليك تصليح الكنيف فغرم جملة مال، وأخذ منه الوالي مقدار ما غرم تأديبًا له وأطلقه.
(٧) خرج أبو القاسم و المداس معه وقال وهو مغتاظ منه: والله ما عدت أفارق هذا المداس أبدًا ثم إنه غسله وجعله على سطح بيته حتى يجف، فرآه كلب فظنه رمة فحمله وعبر به إلى سطح آخر فسقط من الكلب على رأس رجل فآلمه وجرحه جرحًا بليغًا فنظروا وفتشوا لمن المداس فوجدوا أنه لأبي القاسم فرفعوا الأمر إلى الحاكم؛ فألزمه بالعوض والقيام بلوازم المجروح مدة مرضه.
(٨) فنفذ عند ذلك جميع ما كان له ولم يبق عنده شيء. ثم إن أبا القاسم أخذ المداس ومضى به إلى القاضي وقال له: أريد من مولانا القاضي أن يكتب بيني وبين هذا المداس مباراة شرعية على أنه ليس مني ولست منه، وأن كلًا منا بريء من صاحبه، و أنه مهما يفعله هذا المداس لا أؤاخذ به أنا، وأخبره بجميع ما جرى عليه منه فضحك منه القاضي جزله ووصله ومضى.
_____________________________________________________________________________
النص الثالث
١‑كان في بغداد رجل اسمه أبو القاسم الطنبوري، وكان له مداس وهويُلبس سبع سنين، وكان كلما انقطع منه موضع جعل مكانه رقعة إلى إن صار في غاية الثقل ؛ وصار الناس يضربون به المثل فاتفق أنه دخل يومًا سوق الزجاج ، فقال له سمسار : يا أبا القاسم قد قَدِم إلينا اليوم تاجر من حلب، ومعه حمل زجاج مذهب قد كسد، فاشترِهِ منه وأنا أبيعه لك بعد هذه المدة ؛ فتكسب به المثل مثلين، فمضى واشتراه بستين دينارًا، ثم أنه دخل إلى سوق العطارين، فصادفه رجل آخر وقال له : يا أبا القاسم قد قدم إلينا اليوم من نصيبين تاجر ومعه ماء الورد ولعجلة سفره يمكن أن تشتريه منه رخيصًا، وأنا أبيعه لك فيما بعد في أقرب مدة ؛ فتكسب فيه المثل مثلين، فمضى أبو القاسم واشتراه بستين دينارًا أخرى، وملأ به الزجاج المذهب، وحمله وجاء به فوضعه على رف من رفوف بيته في الصدر، ثم أن أبا القاسم دخل الحمام يغتسل، فقال له بعض أصدقائه : يا أبا القاسم أشتهي أن تغير مداسك هذا فإنه في غايه الشناعة، وأنت ذو مال بحمد الله، فقال له أبو القاسم : الحق معك فالسمع والطاعة، ثم أنه خرج من الحمام ولبس ثيابه فرأى بجانب مداسه مداس آخر جديد فظن أن الرجل من كرمه اشتراه له، فلبسه ومضى إلى بيته وكان ذلك المداس الجديد للقاضي ؛ فقد جاء في ذلك اليوم إلى الحمام، ووضع مداسه هناك ودخل يستحم، ولما خرج فتش عن مداسه فلم يجده، فقال : أمن لبس حذائي لم يترك عوضَا عنه شيئًا، ففتشوا فلم يجدو سوى مداس أبا القاسم فعرفوه ؛ لأنه كان ُيضرب به المثل، فأرسل القاضي خدمه فكبسوا بيته، فوجدوا مداس القاضي عنده، فأحضره القاضي وضربه تأديبًا له وحبسه مدة وغرمه بعض المال وأطلقه، فخرج أبو القاسم من الحبس، وأخد حذائه وهو غضبان، ومضى إلى دجلة، وألقاه فيها، فغاص في الماء، فأتى بعد ذلك صياد، ورمى شبكته، فطلع فيها، فلما رآه الصياد عرفه، وظن أنه وقع منه في دجله، فحمله وأتى به إلى بيت أبي القاسم فلم يجده، فنظر فرأى نافذة إلى صدر البيت، فرماه منها إلى البيت، فسقط على الرف الذي فيه الزجاج، فوقع وتكسر الزجاج وتندد ماء الورد، فجاء أبو القاسم ونظر إلى ذلك، فعرف الأمر، وصاح يبكي، وقال : وفقراه افقرني هذا المداس الملعون، ثم إنه قام ؛ ليحفر له في الليل حفرة، ويدفنه فيها، ويرتاح منه؛ فسمع الجيران حسن الحفر ؛ فظنوا أن أحدًا ينقب عليهم ؛ فرفعوا الأمر إلى الحاكم ؛ فأرسل إليه، وأحضره، وقال له : كيف تستحل أن تنقب على جيرانك حائطهم؟ وحبسه، ولم يطلقه حتى غَرِمَ بعض المال، ثم خرج من السجن ومضى وهو حردان من المداس، وحمله إلى كنيف الخان، ورماه فيه ؛ فسد قصبة الكنيف ؛ ففاض وضجر الناس من الرائحة الكريهة، وبحثوا عن السبب ؛ فوجدوا مداسًا، فتأملوه، فإذا هو مداس أبي القاسم، فحملوه إلى الوالي، وأخبروه بما وقع ؛ فأحضره الوالي ، ووبخه وحبسه، وقال له : عليك تصليح الكنيف، فغَرمَ جُملةَ مال، وأخذ منه الوالي مقدار ما غرم ؛ تأديبًا له، وأطلقه، فخرج أبو القاسم والمداس معه، وقال ‑ وهو مغتاظ منه ‑ : والله ما عدت أفارق هذا المداس، ثم إنه غسله وجعله على سطح بيته حتى يجف، فرآه كلب، فظنه رمة فحمله، وعبر به إلى سطح آخر، فسقط من الكلب على رأس رجل، فآلمه وجرحه جرحًا بليغًا ! فنظروا وفتشوا لمن المداس؟ فعرفوا أنه لأبي القاسم، فرفعوا الأمر إلى الحاكم، فألزمه بالعوض، والقيام بلوازم المجروح مدة مرضه! فنفذ عند ذلك جميع ما كان له، ولم يبق عنده شيء، ثم إن أبا القاسم أخذ المداس، ومضى به إلى القاضي، وقال له أريد من مولانا القاضي أن يكتب بين ويبن هذا المداس مباراة شرعية على أنه ليس مني ولست منه! وأن كلًا منا بريْ من صاحبه ، وأنه مهما يفعله هذا المداس لا أؤخذ به أنا! وأخبره بجميع ما جرى عليه منه؛ فضحك القاضي منه ووصله ومضى.
جميع الاسئلة/(34 من 34)
أسئلة من قطعة أبو القاسم الطنبوري وحذاؤه أو (الطنبوري)
نفهم من الفقرة (١) أن المداس كان مع أبي القاسم مدة:
نفهم من النص أن ما حصل لأبي القاسم كان بسبب:
من آخر النص ما معنى كلمة (جزله ووصله)؟
نفهم من الفقرة (١) أن الطنبوري يتسم بـ:
من الفقرة (٣) معنة كلمة (حردان):
يفهم من الفقرة (٣) أن من أحضر أبا القاسم للقاضي هم :
كما فهمت من أحداث القصة أنسب عنوان تجده مناسب لها:
كما تفهم من الفقرة (١) بقي المداس مع أبي القاسم مدة :
في الفقرة (٦) كلمة (حردان) تعني :
من خلال الفقرة (٤) كيف تصف حدث ارجاع الصياد للحذاء :
من خلال الفقرة (١) نستنتج أن الطنبوري يتسم بـ :
كما فهمت من الفقرة (٣) استحمام القاضي في نفس اليوم مع أبي القاسم يدل على :
في آخر القطعة ما معنى كلمة "وصله"؟
لم يأخذ الطنبوري الحذاء بسبب؟
من الفقرة (١) فعرفوه لأنه كان يضرب به المثل ، من الذي عرفه ؟
معنى كلمة حردان:
أنسب عنوان للقطعة :
يفهم من الفقرة (۱) أن المداس كان مع أبي القاسم مدة .............
يدل وجود الأرفف في منزل أبو القاسم على أنه ............
ورد في الفقرة (۳) (ففتشوا عنه فوجدوه وعرفوه ) من الذين عرفوه السؤال بصيغة اخرى : ( فعرفوه لأنه كان يضرب به المثل ) من الذين عرفوه ؟
من الفقرة (۳) القاضي كان يستحم في نفس اليوم الذي ذهب فيه أبو القاسم إلى الحمام دلالة على: السؤال بصيغة اخرى: استحمام القاضي في نفس اليوم الذي يستحم فيه أبو القاسم، فيه دلالة على:
كما فهمت من أحداث القصة ما حدث للطنبوري كان بسبب :
في الفقرة (٨) كلمة (جزله) تعني :
في الفقرة (٣) عبارة (فعرفوه لأنه كان يضرب به المثل) الذين عرفوا الحذاء هم :
حادثة إرجاع الصياد للحذاء على أنه :
المداس كان مع أبي القاسم مدة
لماذا أخذ أبو القاسم الحذاء بالغلط (لم يأخذ الطنبوري الحذاء إلا بسبب)وفقاً لما جاء في الفقرة (۳) ؟
مداس أبي القاسم قديم وهذا يدل على( نستنتج من الفقرة الأولى أن الطنبوري كان يتسم بــ ) :
يستنتج من الفقرة (۳) أن إرجاع الصياد للحذاء دلالة على أنه ...........
في الفقرة (٤)(خرج من السجن ومضى وهو حردان من المداس) معنى كلمة «حردان» ............
يستنتج من النص أن ما حدث «لأبي القاسم الطنبوري» كان بسبب............
من الذين أرسلهم القاضي؟
أنسب عنوان للنص...............
تابعنا على تيليقرام واستعد لاختبارك مع أ هم التدريبات والنصائح!