كثيراً ما يخطئ الناس في التفريق بين التواضع وصغر النفس، وبين الكبر وعلو الهمة، فيحسبون المتذلل المتملق الدنيء متواضعاً، ويسمون الرجل إذا رفع بنفسه عن الدنايا، وعرف حقيقة منزلته من المجتمع الإنساني متكبرا وما التواضع إلا الأدب، ولا الكبر إلا سوء الأدب؛ فالرجل الذي يلقاك متبسماً متهل لاً، ويقبل عليك بوجهه، ويصغي إليك إذا حدثته، ويزورك مهنئاً ومعزياً ليس صغير النفس كما يظنون، بل هو عظيمها؛ لأنه وجد التواضع أليق بعظمة نفسه؛ فتواضع، والأدبَ أرفعَ لشأنه؛ فتأدب)
أسئلة من قطعة قطعة التواضع والتكبر
أنسب عنوان للنص :
الضمير في كلمة ( عظيمها ) يعود على :
عظم النفس يكون ب :
النفس تعظم ب :
معنى (الدنايا ) :
العلاقة بين (الدنايا) و (الرزايا ) :
علاقة (المتذلل) و (الدنئ) :
يحكم على الشخص بأنه عظيم النفس من خلال ؟
قُرِنَ عند بعض الناس التواضع ب :
من التواضع:
يفهم من النص أن :
النص فرق بين التواضع والتكبر من حيث ؟
تابعنا على تيليقرام واستعد لاختبارك مع أهم التدريبات والنصائح!