التوتر الوظيفي أو (السلوك الإنساني)

يتسم السلوك الإنساني في زماننا الحاضر بالقلق والتوتر الشديدَين، بل إنَّ علماء الصحة النفسية يقولون إنَّ القاسم المشترك بين الشعوب هو ارتفاع نسبه ووتيرة القلق، والإقبال المتزايد على استهلاك المهدئات نتيجة لضغوط العمل. ويتأثر السلوك الوظيفي على وجه الخصوص بارتفاع هذه النسب، الأمر الذي يؤدي إلى مزيد من الصراعات والمواجهات، وبالتالي المزيد من التوتر وتدني الرضا الوظيفي وضعف العلاقات الإنسانية الإيجابية بين العاملين في المؤسسات العصرية.

جميع الاسئلة/(3 من 5)

وفقًا للنص أي الآتي غير صحيح؟

تمت الإجابة

أسئلة من قطعة التوتر الوظيفي أو (السلوك الإنساني)