سؤال 15 من 1407
ما قالته القبرة (لا تصدقن بما لا يكون أن يكون) يمكن أن يصنف ضمن:
صاد رجل قُبَّرة، فلمّا صارت في يده قالت له: "ما تريد أن تصنع بي"؟ قال: "أذبحك فآكلكِ"، قالت: ما أشفي من قَرَم، ولا أُشبِعُ من جوع، ولكن أعلّمك ثلاث خصالٍ خير لك من أكلي:أمّا واحدة فأٌعلمكها وأنا في يدك، والثانية إذا صِرت على هذه الشجرة، والثالثة إذا صِرتُ على الجبل. فقال: هاتِ الواحدة. قالت: لا تتلهفنّ على ما فاتك! فخلَّى عنها، فلمَّا صارت فوق الشجرة، قالت: لا تصدقنّ بما لا يكون أنه يكون! ثم طارت فصارت على الجبل وقالت : يا شقيَّ، لو ذبحتني لأخرجت من حوصلتي دُرَّتين في كل واحدة عشرون مثقالًا! فعضَّ على شفتيه، وتلهّف، ثُمَّ قال:هاتِ الثالثة. قالت: أنت قد نسيت الاثنتين، فكيف أعلّمك الثالثة؟! ألم أقل لك: لا تتلهفنّ على ما فاتك؟ وقد تلهّفت عليّ إذ فتّك، وقلت لك: لا تصدقنَّ بما لا يكون أنّه يكون؟ فصدّقت، أنا وريشي ولحمي ودمي لا أكون عشرين مثقالًا، فكيف يكون في حوصلتي ما يزنها؟! ثمّ طارت وذهبت.
المزيدأسئلة مشابهة في استيعاب المقروء
من الفقرة (٢) من الجملة (فعرفوه لأنه كان يُضرب به المثل) من الذين عرفوه؟
من الفقرة ٣ أي مما يلي لا يتفق مع النص:
من الفقرة (٢) استحمام القاضي في نفس اليوم مع أبي القاسم يدل على:
جملة (عضّ على شفتيه، وتلهف) تدل على:
أنسب عنوان للنص:
تعلّم، استمتع، وقفل على القدرات!
مع تطبيق تفوّق، راح نخليك تذاكر بطرق ذكية، قصيرة وسريعة، وممتعة بنفس الوقت، مع مميزات كثيرة ماتخلص!